كان زمان فية نادى اسمة نادى المطرية وكان بيمد المطرية باشعاع الحضارة من ثقافة وعلوم ورياضة وكان ملتقى فطاحل العلم والسياسة والرياضة والادب ولكن اندثر مع الزمان واصبح ملتقى العصابات ومتسلقى السلطة واصبح خراب ولم تجد العائلات مكان لها واصبح خراب الى ان جاء من يقود حملة التطهير وقامت ثورة فى النادى ثورة على السرقة والنهب واستغلال السلطات واخيرا انتصرت الثورة بعد مواقع كثيرة وبدأت حركة التعمير فى النادى بأداة لم تكن تعرف من قبل وهى مشاركة الاعضاء فى حركة التعمير وقام قائد الثورة بتسويق النادى اعلاميا وعقد الندوات السياسية والفنية والرياضية و الادابية الى ان عاد دور الريادة لنادى المطرية فيجب ان نقف حائط صد لصد هجمات الفلول على النادى وعلى قائد ثورتنا ومجلس ادارتة ونمد يد النماء ونقوم بالعمل حتى نجد نادى المطرية من نوادى القمة ويجب ان نعطى لكل ذى حقا حقة واقوم بتحية قائد الثورة السيد الصحفى احمد عبد الحليم ومجلس ادارة النادى الاستاذ على تبارك والاستاذ سيد شعبان والاستاذمحمد صلاح والاستاذ سعيد فكرى والى الامام يا نادى المطرية يا شعاع الحضارة